5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT رقية شرح الصدور EXPLAINED

5 Simple Statements About رقية شرح الصدور Explained

5 Simple Statements About رقية شرح الصدور Explained

Blog Article

سورة الإخلاص: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ .[٥٤]

(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ* لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا..).[٨]

اللهم ألهمنا في أمرنا الصواب، website ويسر لنا في كل مسألة جواب، ونجنا من كل ألوان العذاب، وبيض وجوهنا يوم يشتد الحساب، وزين مجلسنا بخير الأصحاب، واجعل دعاءنا دعاء مستجاب.

قوله -تعالى- من سورة الجن: قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا* يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ ۖ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا* وَأَنَّهُ تَعَالَىٰ جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا* وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللهِ شَطَطًا* وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللهِ كَذِبًا* وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الْإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا* وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَثَ اللهُ أَحَدًا* وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا* وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا .[٢٠]

وعلى المؤمن أن يحسن ظنه بالله ويتوكّل عليه حقّ التوكّل في كل أمور حياته، وإذا تأكد الإنسان من عدم وجود شيء فيه من العين أو الحسد، فعليه أن يلجأ إلى الطب العضوي، واستشارة الأطباء الثقات، وطلب العلاج والتداوي، وهذا من الأخذ بالأسباب ولا يتعارض مع التوكّل على الله.

وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ .[٣٦]

أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا .[١١]

ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة الكثير من الأدعية التي تشرح الصدر، وتريح النفس، ومن هذه الأدعية المأثورة:[٣]

(باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ، مِن كُلِّ شيءٍ يُؤْذِيكَ، مِن شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ، أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ، اللَّهُ يَشْفِيكَ باسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ).[٣٤]

عند سماع الرقبة الشرعية. لدي تنمل في الجسم والله علبت كثيرا. ادعولي بارك الله فيكم.

يعني: من ثمرات هذا الانشراح -انشراح الصدر- ما يحصل من النور: نور العلم والبصيرة والهدى؛ أنَّ العبد بسبب ذلك يُنيب إلى الله، ويكون في غايةٍ من العناية بأوامر الله ونواهيه، والإقبال على الآخرة، والإعداد لها، والتَّجافي عن دار الغرور واحتقارها، وعدم إيثارها على الآخرة، وذلك يستلزم الاستعداد للموت قبل نزوله: هذا الانشراح، وهذا التَّجافي، وهذه الإنابة، كل ذلك يستلزم الإعداد للآخرة بما يكون سببًا للنَّجاة، وذلك بالاستقامة على طاعة الله، والانكفاف عن محارم الله، والوقوف عند حدود الله؛ لأنَّه يخشى أن يهجم عليه الأجلُ وهو على غير ذلك، فهو مجتهد في أداء ما أوجب الله، وترك ما حرَّم الله، والوقوف عند حدود الله، والاستكثار من الخير، والإعداد للقاء ربِّه حسب طاقته، وحسبما أعطاه الله من العلم والهدى.

قوله -تعالى- من سورة الصافات: وَالصَّافَّاتِ صَفًّا* فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا* فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا* إِنَّ إِلَٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ* رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ* إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ* وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ* لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ* دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ* إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ* فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ۚ إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ* بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ* وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ* وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ* وَقَالُوا إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ* أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ* أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ* قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ .[١٦]

فينبغي للمؤمن التَّأسي بنبيه عليه الصلاة والسلام، والاستكثار من الخير في الشهر العظيم -شهر رمضان- [يكثر] من أنواع الخير: من الصَّدقات على الفقراء والمحاويج والأرحام، ومن كثرة الذكر، وتلاوة القرآن، وكثرة العبادة.

(اللَّهمَّ إنِّي عَبدُك، وابنُ عبدِك، وابنُ أمتِك، ناصِيَتي بيدِكَ، ماضٍ فيَّ حكمُكَ، عدْلٌ فيَّ قضاؤكَ، أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هوَ لكَ سمَّيتَ بهِ نفسَك، أو أنزلْتَه في كتابِكَ، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو استأثرتَ بهِ في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القُرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صَدري، وجَلاءَ حَزَني، وذَهابَ هَمِّي).[٨]

Report this page